ويكون الاختيار من خلال توجهين وهما:
الزواج عن حب وعن علاقة عاطفية وقرارنا هو أنه نرغب فقط في العيش مع هذا الشخص تحت أي طريقة أو أي ظرف.
والنوع الثاني هو الزواج التقليدي من خلال التعرف على الشخص عن طريق صديق أو صالونات أو تقليدي تقليدي بمعناه المعروف عادة.
كلا النوعين من التعرف يعتبران نموذجين لطريقة الارتباط بشريك الحياة ولا يمكن تفضيل أحدهما على الآخر لكن أهم ما يجب أن ندركه في الإختيار هو المعرفة بأنفسنا و أن كل منا لديه مجموعة من الصفات ومجموعة من القيم وله مسار وتوجه معين في الحياة ، وعند معرفة هذه النقاط نطرح على أنفسنا هذا التساؤل:
هل علاقتنا مع هذا الشخص توافقية أم إن علاقتنا مع هذا الشخص تكاملية
معنى ذلك ٱن العلاقة التوافقية تعبر عن صفات التوافق بين الشريكين على سبيل المثال هو إنسان هادئ وأنت إنسانة هادئة هو سريع في المشي وانت أيضا وهكذا.
اما معنى العلاقة التكاملية فهي تعبر عن الصفات الغير متشابهة بين الشخصين كأن يكون احد الطرفين حيوي وعنده طاقة والثاني غير حيوي
والنوع الثاني هو الزواج التقليدي من خلال التعرف على الشخص عن طريق صديق أو صالونات أو تقليدي تقليدي بمعناه المعروف عادة.
كلا النوعين من التعرف يعتبران نموذجين لطريقة الارتباط بشريك الحياة ولا يمكن تفضيل أحدهما على الآخر لكن أهم ما يجب أن ندركه في الإختيار هو المعرفة بأنفسنا و أن كل منا لديه مجموعة من الصفات ومجموعة من القيم وله مسار وتوجه معين في الحياة ، وعند معرفة هذه النقاط نطرح على أنفسنا هذا التساؤل:
هل علاقتنا مع هذا الشخص توافقية أم إن علاقتنا مع هذا الشخص تكاملية
معنى ذلك ٱن العلاقة التوافقية تعبر عن صفات التوافق بين الشريكين على سبيل المثال هو إنسان هادئ وأنت إنسانة هادئة هو سريع في المشي وانت أيضا وهكذا.
اما معنى العلاقة التكاملية فهي تعبر عن الصفات الغير متشابهة بين الشخصين كأن يكون احد الطرفين حيوي وعنده طاقة والثاني غير حيوي
الطرف الاول يأخذ القرارات بسرعة والآخر يتأنى ويتباطئ في اتخاذ القرار.
هذين الحالتين لا يمكن أن نفاضل بينهما فلكل منهما خصائص ومميزات.
من اهم ما يجيب أن نعرفه هو أن شريك الحياة ليست معه مفاتيح السعادة .
الاختيار الصح هو لما ندرس الحالة من جميع الجوانب ولا نتخذ قرار من مبدأ عاطفي والاندفاع العاطفي فقط.
الاختيار يكون مبني على هدف وعلى أسس منطقية كالبحث عن صفات الحقيقية في شريك الحياة واختباره في مواقف حقيقية تستطيع من خلالها أن تكتشفه وتتعرف على طبائعه وقيمه ومبادئه.
من النقاط الاخرى المهمة هي توافق المعايير الدينية والنفسية والفكرية والمادية والاجتماعية والثقافية واخذها بعين الاعتبار في اختيار شريك الحياة.